من عبد الصبور
لا تحتاج الآنسة سارة لمن يصف ابتسامتها .. في حاجة لمن يضخ لشفتيها مزيدا من الابتسامات.. يفتح لها نافذة قلبه
أروي بها شجيرات الفرح
في قلب ابنتي..
فلا تقولي شيئا-ربما- يخيط ابتسامتها
التي تحييني
مدونة جريئة ووقحة وبتستهبل . . . قررت أن أختصر الحياة في امرأة تتسع للحب، سنحرر سويا مدونة،تثبت للعالم قدرتنا على تبديده بالعاطفة.
هناك تعليقان (2):
أحبك أيتها الفاتنة
متى سأضمك إلى صدري؟
.
.
.
حبيبة بابا
آمل أن أكون حلما موازيا لما تفتقده سارة
وأحلم أن أكون هواءا مكملا لما يدخل صدر سارة
.
.
.
.
ماما البديلة
إرسال تعليق