السبت، 5 يونيو 2010

تسرني سارة










من عبد الصبور

لا تحتاج الآنسة سارة لمن يصف ابتسامتها ..
في حاجة لمن يضخ لشفتيها مزيدا من الابتسامات.. يفتح لها نافذة قلبه

لتستنشق هواء يملأ رئتيها المتعبتين.. عندما تسربين إلىّ بهجة..
أروي بها شجيرات الفرح
في قلب ابنتي..
فلا تقولي شيئا-ربما- يخيط ابتسامتها
التي تحييني




هناك تعليقان (2):

غير معرف يقول...

أحبك أيتها الفاتنة
متى سأضمك إلى صدري؟
.
.
.
حبيبة بابا

غير معرف يقول...

آمل أن أكون حلما موازيا لما تفتقده سارة
وأحلم أن أكون هواءا مكملا لما يدخل صدر سارة
.
.
.
.
ماما البديلة